شارك عدد من الناشطين المصريين في أعمال مؤتمر يعقد في واشنطن وتنظمه وتموله منظمات مصرية أمريكية لمناقشة تطورات الأوضاع في مصر وآفاق نقل السلطة إلى سلطة مدنية "منتخبة أو توافقية"
ودعا المؤتمر - الذى يعقد تحت عنوان (ثورة مصر) - القوي الوطنية المصرية إلى توحيد الصفوف ونبذ الخلافات جانبا لتحقيق الأهداف التي قامت من أجلها ثورة 25 يناير.
ويناقش المؤتمر - الذي بدأ أعماله الليلة الماضية ويختتم غدا الأحد وتشارك في تنظيمه (الجمعية المصرية للتغيير) و (كلنا خالد سعيد) و (حركة 6 أبريل) - خلال جلساته قضايا المواطنة وحق المصريين في الخارج في التصويت إضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها مصر في المرحلة الحالية.
وقال رئيس المؤتمر الدكتور عادل كوبيش إن المصريين أينما كانوا، سواء في السويس أو واشنطن ، يجب أن يساهموا فيما يحدث في مصر وأن تكون لهم كلمة .. مشيرا إلى أن الهدف من المؤتمر هو تجميع أكبر عدد ممكن من المصريين تحت مظلة واحدة وفى شبكة واحدة.
وكان من المقرر أن يحضر هذا المؤتمر عدد من المرشحين المعتمدين في انتخابات الرئاسة المصرية لعرض برامجهم على المصريين الأمريكيين ، إلا أنهم اعتذروا عن الحضور باستثناء اثنين منهم وهما المرشحة بثينه كامل والمرشح مدحت خفاجي ، الذي انتقد من جانبه غياب المرشحين الآخرين مشيرا إلى أنه ضد أن يوافق المدعون إلى حدث ما على المشاركة فيه ثم يرتدون عما وعدوا به معتبرا بذلك "أنهم غير جادين" .
وبرغم الانتقادات التي وجهها البعض إلى هذا المؤتمر، إلا أن منظميه يقولون إنه بداية لطرح حلول عملية تعبر بها مصر إلى بر الأمان
ويناقش المؤتمر - الذي بدأ أعماله الليلة الماضية ويختتم غدا الأحد وتشارك في تنظيمه (الجمعية المصرية للتغيير) و (كلنا خالد سعيد) و (حركة 6 أبريل) - خلال جلساته قضايا المواطنة وحق المصريين في الخارج في التصويت إضافة إلى التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها مصر في المرحلة الحالية.
وقال رئيس المؤتمر الدكتور عادل كوبيش إن المصريين أينما كانوا، سواء في السويس أو واشنطن ، يجب أن يساهموا فيما يحدث في مصر وأن تكون لهم كلمة .. مشيرا إلى أن الهدف من المؤتمر هو تجميع أكبر عدد ممكن من المصريين تحت مظلة واحدة وفى شبكة واحدة.
وكان من المقرر أن يحضر هذا المؤتمر عدد من المرشحين المعتمدين في انتخابات الرئاسة المصرية لعرض برامجهم على المصريين الأمريكيين ، إلا أنهم اعتذروا عن الحضور باستثناء اثنين منهم وهما المرشحة بثينه كامل والمرشح مدحت خفاجي ، الذي انتقد من جانبه غياب المرشحين الآخرين مشيرا إلى أنه ضد أن يوافق المدعون إلى حدث ما على المشاركة فيه ثم يرتدون عما وعدوا به معتبرا بذلك "أنهم غير جادين" .
وبرغم الانتقادات التي وجهها البعض إلى هذا المؤتمر، إلا أن منظميه يقولون إنه بداية لطرح حلول عملية تعبر بها مصر إلى بر الأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق