أكد المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة أن القضاة سيتولون الإشراف على الانتخابات المقبلة، وفقا للمرسوم بقانون الخاص بتنظيم الانتخابات البرلمانية.
وقال الزند فى تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد":"إن موضوع إشراف القضاة على الانتخابات لم يدرج أساسا على جدول أعمال الجمعية العمومية للقضاة التي انعقدت مساء اليوم الجمعة 28 أكتوبر، ولم يتم التطرق الحديث إليه خلال مناقشات الجمعية العمومية.
وأضاف:"أن هناك منشورات تم توزيعها بخصوص انسحاب القضاة من الإشراف على الانتخابات لإحداث وقيعة بين الشعب والقضاة، مؤكدا أن المنشورات مدسوسة ولا علاقة للقضاة بها.
وتابع:"أن القضاة التحموا لأول مرة صفا واحدا في جمعيتهم العمومية، ولم يعد هناك جبهات داخل القضاة، مشيرا إلى تكاتف القضاة من التيارات المختلفة، ولقائه بالمستشار أحمد مكي والغرياني أثناء الجمعية العمومية.
ونفى أحمد الزند في تصريحاته أن يكون القضاة أطلقوا أى رصاص من داخل النادى خلال انعقاد الجمعية العمومية، وقال:"إن أبوابنا كانت مفتوحة ولا نخشى من أى أحد.
وختم الزند تصريحاته بالقول:"إنه تلقى معلومات عن اثنين من المحامين أطلقا النار على الموجودين بالنادي لإرهاب القضاة من بين الجموع التي حاصرت النادي أثناء الاجتماع، مما أدى إلى إطلاق أجهزة الأمن المكلفة بحراسة الاجتماع أعيرة صوت نارية في الهواء لفض الحصار، وتمكين القضاة من مغادرة النادى
وأضاف:"أن هناك منشورات تم توزيعها بخصوص انسحاب القضاة من الإشراف على الانتخابات لإحداث وقيعة بين الشعب والقضاة، مؤكدا أن المنشورات مدسوسة ولا علاقة للقضاة بها.
وتابع:"أن القضاة التحموا لأول مرة صفا واحدا في جمعيتهم العمومية، ولم يعد هناك جبهات داخل القضاة، مشيرا إلى تكاتف القضاة من التيارات المختلفة، ولقائه بالمستشار أحمد مكي والغرياني أثناء الجمعية العمومية.
ونفى أحمد الزند في تصريحاته أن يكون القضاة أطلقوا أى رصاص من داخل النادى خلال انعقاد الجمعية العمومية، وقال:"إن أبوابنا كانت مفتوحة ولا نخشى من أى أحد.
وختم الزند تصريحاته بالقول:"إنه تلقى معلومات عن اثنين من المحامين أطلقا النار على الموجودين بالنادي لإرهاب القضاة من بين الجموع التي حاصرت النادي أثناء الاجتماع، مما أدى إلى إطلاق أجهزة الأمن المكلفة بحراسة الاجتماع أعيرة صوت نارية في الهواء لفض الحصار، وتمكين القضاة من مغادرة النادى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق