تنشر كافة الصحف البريطانية تغطية اخبارية وتعليقات ومقالات تتعلق بليبيا، مع تركيز على ما يخص بريطانيا.
اما الخبر فهو زيارة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي نيقولا ساركوزي الى ليبيا.
استند تقرير الغارديان الى ما قاله السير ريتسارد ديرلوف، رئيس المخابرات الخارجية البريطانية ام اي 6 وقت ارسال مشتبه بهم الى ليبيا حيث عذبوا، بان كل حالة تعاون اقرت من قبل وزراء الحكومة.
ورغم التأكيد على اقرار الحكومة لذلك التعاون، حاول سياسيو حزب العمال مثل توني بلير وجاك سترو ابعاد انفسهم عن ذلك التعاون.
الا ان ديرلوف قال ان كل حالة اقرت من قبل وزراء الحكومة.
واضاف ان التعاون مع نظام القذافي لم يكن "مريحا" لكنه كان امرا "براغماتيا".
وتقول الغارديان ان وثائق عثر عليها في مكاتب موسى كوسا، رئيس المخابرات الليبية الاسبق، في طرابلس توضح كيف اعادت ام أي 6 المشتبه بهم في قضايا تطرف الى ليبيا.
ومن بين هؤلاء عبد الحكيم بلحاج، العضو البارز سابقا في الجماعة الاسلامية المسلحة الليبية، وهو القائد العسكري الان للعاصمة الليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق