ذكرت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية أن الجانب الإسرائيلى يكافح بشدة من أجل استمرار العلاقات مع مصر، للحد من انهيار العلاقات بين البلدين، بعد أن تحررت المشاعر المعادية لإسرائيل داخل مصر، بعد عقود من الكبت فى عصر مبارك.
وأوضحت الصحيفة أن أحداث السفارة زادت من مخاوف إسرائيل وزادت من عزلتها بالمنطقة، خاصة بعد مشاهد احتراق السيارات خارج السفارة فى مصر ومحاصرة 6 حراس إسرائيليين داخل غرفة مؤمنة بباب من الصلب لساعات خاصة في ظل ثورة الشارع المصري ضد السفارة الإسرائيلية.
وأكدت الصحيفة أن جمعة "تصحيح المسار"، أججت الأزمة الأسوأ من نوعها بين مصر وإسرائيل منذ عام 1979، والتي أرغمت الدبلوماسيين الإسرائيليين علي الهروب من مصر حفاظا علي أرواحهم.
وأشارت الصحيفة إلي أن قوات أمن مبارك القوية لم تكن لتسمح أبدا بأى مظاهرات تقترب من السفارة الإسرائيلية.
ووصفت الصحيفة المجلس العسكرى بأنه يبدو عالقا بين الحفاظ على العلاقات مع إسرائيل التى تضمن المليارات من المساعدات العسكرية الأمريكية، والضغط من جانب الشارع المصرى.
وأشارت الصحيفة إلي مطالبة معظم المصريين بوضع حد للعلاقات المصرية الإسرائيلية التى يرونها كانت مفتوحة جدا، وخاضعة لضغوط إسرائيلية وأمريكية، في الوقت الذي لا تملك فيه مصر حق الضغط علي إسرائيل لتقديم تنازلات للفلسطينيين.
وأكدت الصحيفة أن جمعة "تصحيح المسار"، أججت الأزمة الأسوأ من نوعها بين مصر وإسرائيل منذ عام 1979، والتي أرغمت الدبلوماسيين الإسرائيليين علي الهروب من مصر حفاظا علي أرواحهم.
وأشارت الصحيفة إلي أن قوات أمن مبارك القوية لم تكن لتسمح أبدا بأى مظاهرات تقترب من السفارة الإسرائيلية.
ووصفت الصحيفة المجلس العسكرى بأنه يبدو عالقا بين الحفاظ على العلاقات مع إسرائيل التى تضمن المليارات من المساعدات العسكرية الأمريكية، والضغط من جانب الشارع المصرى.
وأشارت الصحيفة إلي مطالبة معظم المصريين بوضع حد للعلاقات المصرية الإسرائيلية التى يرونها كانت مفتوحة جدا، وخاضعة لضغوط إسرائيلية وأمريكية، في الوقت الذي لا تملك فيه مصر حق الضغط علي إسرائيل لتقديم تنازلات للفلسطينيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق